إلى أي مدى أنت عرضة للتوتر :

من الطبيعي جدًا أن نشعر بالتوتر في الحياة, فالتوتر شيء لا يمكن تجنبه, فهو جانب من جوانب حياتنا اليومية و طبيعتنا البشرية و لكن معدلات التوتر العالية تؤثر سلبًا على صحتنا البدنية و سلامتنا النفسية و أدائنا في العمل لبدايةِ مشروع جديد ومن ثم فمن المهم جدا أن نعرف كيف نتعامل مع التوتر. يمكن تعريف التوتر بأنه استجابة الفرد للضغوط و التحديات التي يواجهها في أي شأن من شؤون حياته.

هناك نوعان من التوتر:

  1. التوتر الإيجابي: وهو ذلك النوع الطبيعي و الفعال و الذي يساعد الإنسان على تحسين إنتاجيته فهذا النوع من التوتر هو الذي يمنح المرء الحماس الضروري لأداء المهام التي هو بصددها, إنه يساعدنا على أن نخرج أفضل ما لدينا .
  2. التوتر السلبي: وهو عبارة عن ضغوط شديدة و مستمرة تؤدي إلى الإجهاد النفسي و الجسماني و من أمثاله التوتر الذي يحدث عند الطلاق أو فراق شخص عزيز أو الفصل من العمل. حوالي 40% يعانون من آثار سلبية صحية مترتبة على هذا النوع من التوتر و أكثر من 75% من الأمراض تكون بسبب علل مرتبطة بالتوتر.
أبداً نادراً احيانا دائماً
أبداً نادراً احيانا دائماً
أبداً نادراً احيانا دائماً
أبداً نادراً احيانا دائماً

دائماً احيانا نادراً لا
هناك فرق كبير جدًا هناك فرق كبير هناك فرق قليل متناسب
أبداً نادراً احيانا دائماً
دائماً أحيانًا نادرًا لا
لا أنا غارقة في الديون أحاول لكن يوجد قروض أحيانًا هناك فرق بسيط متناسب
لا نادرًا احيانا دائمًا
لا نادرًا احيانا دائمًا
لا نادرًا احيانا دائمًا
لا نادرًا احيانا دائمًا
لا نادرًا احيانا دائمًا
لا نادرًا احيانا دائمًا

لا نادرًا احيانا دائمًا

لا نادرًا احيانا دائمًا
لا نادرًا احيانا دائمًا
دائمًا أحيانًا نادرًا لا

النتيجة =

 


آخر تحديث
1/29/2016 7:09:59 PM